حشد شعبي في أحياء دمشق بعد صلاة الجمعة دعمًا لعمليات ملاحقة فلول النظام البائد

شهدت أحياء دمشق تجمعات شعبية واسعة بعد صلاة الجمعة، حيث توافد المواطنون إلى الشوارع في حشد جماهيري دعمًا لعمليات ملاحقة فلول النظام البائد، وسط أجواء من الهتافات والأناشيد الحماسية.

تفاعل شعبي واسع

ردد المشاركون هتافات تعكس تمسكهم بالوحدة الوطنية ودعمهم للقوى الأمنية، في مشهد يبرز اللحمة الشعبية والتأييد الواسع للجهود المبذولة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في البلاد.

دعم العمليات الأمنية

رفع المتظاهرون شعارات تؤكد مساندتهم للأجهزة الأمنية في ملاحقة بقايا النظام البائد، مرددين هتافات مثل: “الله محيي الأمن العام”، في إشارة واضحة إلى الالتفاف الشعبي حول المؤسسات الرسمية التي تتولى مهمة تعزيز الأمن والاستقرار في العاصمة والمناطق المحيطة بها.

أجواء من الحماس والتلاحم الوطني

وسط أجواء مفعمة بالحماس، علت الهتافات المنادية بالحرية والاستقرار، مؤكدين أن دمشق ستظل مدينة آمنة ومستقرة بفضل الجهود المبذولة في ملاحقة كل من يسعى لزعزعة الأمن أو تقويض المسار الجديد للبلاد.

خاتمة

يعكس هذا الحشد الشعبي مدى التأييد الشعبي الواسع للعمليات الأمنية الجارية، ويؤكد أن الشارع الدمشقي يقف صفًا واحدًا خلف قواته الأمنية في سبيل ترسيخ الأمن والاستقرار وملاحقة كل من يحاول زعزعة أمن البلاد.

📌 وصف المقال:
شهدت دمشق تجمعات جماهيرية واسعة بعد صلاة الجمعة دعمًا لعمليات ملاحقة فلول النظام البائد. توافد المواطنون إلى الشوارع في أجواء حماسية، مرددين هتافات داعمة للقوى الأمنية، في مشهد يعكس اللحمة الوطنية والالتفاف الشعبي حول الجهود الأمنية لضمان استقرار البلاد وأمنها.